هي العيس نوليها الحنين فتسعد
و نزجرها نحو الحبيب فتصعد
2
يذكرها الحادي بجيرة طيبة
فيأخذها شوم مقيم و مقعد
3
وإنسمعت سجعالحمام تذكرت
بسلع حمامات تبيت تغرد
4
و إن وقدت نار بأحد تبادرت
إليها وفي أحشائها النار توقد
5
فلا تذكرايا صاحبيلها الحمى
و لا جيرةخلوا الغوير فأنجدوا
6
و لكنعداها بالحجازو أحمد
فما قصدها إلا الحجاز وأحمد
7
سرت فرأت من نحو بدر على الربا
طلائعبدر نورهيتصعد
8
و دانتثنياتالوداعفهاجها
نسيم حجازي يهبو يركد
9
لعلنسيمالريحيهدي تحيتي
إلى منلهعن أيمن العرش مقعد
10
فيقرئهمنيالسلاممكررا
فخيرالتحياتالسلامالمردد
11
Página 227