محنية في رفعها قد أدمجت ،
أدركها التثقيف لما عوجت
56
قد كبست بيوتها وسرجت
بنادقا مثل النجوم الزهر
58
قد جودت أربابها متاعها ،
وهذبت رماتها طباعها ،
إذا سمعت صرخة الجوارح
تصبو إلى أصواتها جوارحي
62
وإن رأيت أجم البطائح ،
يضيق عن حمل الهموم صدري
64
Página 157