217

============================================================

ا)فالات الرمزية ياغوث(1) الأغظم.، أنا مأوى كل شىء، ومسكنه، ومتتظره (2).. وإلى المصير يا غوث الأغظم ، لا تنظر إلى الجنة وما فيها، ترانى(3) بلا واسطة . ولا تنظر إلى الثار وما فيها ترانى بلا واسظة: يا غوث الأغظم ، أفل الجنة مشغولون (4) بالجنة(1) . . وأفل النار مشغولون بالنار(2).. وأفلى مشغولون بى(6) : يا غوث الاغظم (1) ، إن لى عبادا من أهل الجنة يتعوذون من النعيم ، كأفل النار يتعوذون من الجحيم (5).

يا غوث (8) الأغظم ، أفل القرب يستغيثون من القرب(4) ، كأهل (10) البغد (1) الفقرة ساقطة من ى (2]:. ومنظره (2]-ك (4]ك ى: مشتفلون 5فى: بى وبقية الفقرة ساقطة من ك، ف ى (1] ل: بك الفقرة مضطربة ف جميع النسخ افقد جاء ن : يا غوث آن بعض عباد مشفولون بى يا غوث أهل الجنة. الغ /ف : يا غوث الاعظم بعض أهل الجنة. الغ/ ل: ان لى عباد أهل الجنة. الخ ] الفقرة التالية وردت فى ل ف: من شفل بسوائى (ل: سواى) كان (ل حبه) لصاحبه زنارا يوم القيامة (9] ف : القربة [10]ف : كما ان أهل /ك : وأهل (1) كانت وابعة العدوية المتوفاة هدا هجرية من أوايل من عبروا عن هذا المعى : فر سععت القارىء يتلو إن اصحاب الجنة اليوم فى شغل فاكهون * فقالت : صاكين اهل الجنةفي شل هم وانوالجه (شعحت الصوفية ص 18) 2) من العبارات الشهيرة لايى يزيد البسطامى قوله : إن لل خواص من عباده، لو حجبهم في الجة عن رويته ساعة لاستخاثوا بالقروج من الجنة. كما يستفيث اهل التار بالخروج من النار (حلية الاولياء 341 - شاحت الصوفية 24) 21 7776.016

Página 217