50

مرقت إليه من خلل الدياجي

مروق السهم إذ جد انفلاتا

إلى أن حط رحلي في ذراه

بحيث انقاد لي زمني وواتى

فلا عدمت به الدنيا جمالا

ولا فقدت له العلياء ذاتا

Página 50