بأبي أنت ، إن تشأ ، تك بردا
للشفيع الثناء ، والحمد في صوب
الحيا للرياح ، لا للغيوم
23
وزعيم ، بأن يذلل لي الصعب ،
مثابي إلى الهمام الزعيم
24
ووداد ، يغير الدهر ما شاء
وثناء ، أرسلته سلوة الظاعن
فهو ريحانة الجليس ، ولا فخر ،
لم يزل مغضيا على هفوة الجاني ،
مصيخا إلى اعتذار الكريم
28
Página 121