وقال:
إلى كم أداوي القلب من ألم البلوى
وأشكو لدهر لا يرق لذي شكوى
ومن كان ذا قلب يصارعه الهوى
فأنى له أن يتقي مضض البلوى
فرفقا به بالله مما أصابه
ومن زاد منه اليأس يقنع بالنجوى
الجمال
ما رقيق الفؤاد رب الشمائل
غير صب نحو المحاسن مائل
Página desconocida