رسمت له (الكون) رسم اليقين بمرآة شعرك يا فاتن
فكنت المدين لنفع المدين كما ينقذ المجدب الهاتن
فعفوا إذا أقلقتك التحايا وصفحا إذا صاحبتك الأماني
فأنت الذي قد منحت البرايا غذاء المواهب في كل آن!
فمن حقك الصفو
2
هذا الوفاء ومن حقهم كل هذا الخشوع
فأنت (النبي)
3
وما الأنبياء بإحسانهم غير نفح يضوع
Página desconocida