Recuerdo del Saludo
ذكر المصافحة لضياء الدين المقدسي
Investigador
عمرو عبد المنعم سليم
Editorial
الضياء
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٢٤هـ-٢٠٠٣م
Ubicación del editor
طنطا
Géneros
moderno
١٠ - أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بِأَصْبَهَانَ، أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ أَحْمَدَ، أَخْبَرَهُمْ وَهُوَ حَاضِرٌ، وأَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الْمَعَالِي يُعْرَفُ بِابْنِ الْمَعْطُوشِ بِالْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ مِنْ بَغْدَادَ، أَنَّ أَبَا الْقَاسِمِ هِبَةَ اللَّهِ بْنَ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَهُمْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي حُسَيْنٍ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ بَشِيرِ بْنِ كَعْبٍ الْعَدَوِيِّ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ عَنْزٍ، أَنَّهُ قَالَ لأَبِي ذَرٍّ حِينَ سَيَّرَ مِنَ الشَّامِ، قَالَ: إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ حَدِيثٍ مِنْ حَدِيثِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: إِذًا أُخْبِرُكَ بِهِ إِلا أَنْ يَكُونَ، فَقُلْتُ: إِنَّهُ لَيْسَ بِسِرٍّ، هَلْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُصَافِحُكُمْ إِذَا لَقِيتُمُوهُ؟ فَقَالَ: «مَا لَقِيتُهُ قَطُّ إِلا صَافَحَنِي، وَبَعَثَ إِليَّ يَوْمًا وَلَسْتُ فِي الْبَيْتِ، فَلَمَّا جِئْتُ، أُخْبِرْتُ بِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَأَتَيْتُهُ وَهُوَ عَلَى سَرِيرٍ لَهُ، فَالْتَزَمَنِي، فَكَانَتْ أَجْوَدَ وَأَجْوَدَ»، كَذَا أَخْرَجَهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ، وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ فِي سُنَنِهِ، عَنْ مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ أَبِي الْحُسَيْنِ خَالِدِ بْنِ ذَكْوَانَ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ بَشِيرٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ عَنْزَةَ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، بِنَحْوِهِ
1 / 15