16فيها أغار جيش حلب على أطراف العدو فكمنوا لهم وقتل خلق من العسكروناب لابن صصرى جلال الدين القزوينيوسار عسكر دمشق والأفرم النائب لحرب الجرديين فضايقوهم أياما وهم رافضة آذوا الجيش في مكاتبه قازان ثم صولحوا وفرقوا وخرجوا من أراضيهموقل الغيث واستسقى بالناس خطيبهم الفزارى بسفح المزةPágina 30CopiarCompartirPreguntar a la IA