عديم اللذة هو الذي ينظر إلى بريق حذائك، ويهتم به تاركا بريق عينيك.
اللذة هي حق الدفاع المشروع الذي يتمتع به العقل.
التليفزيون لذة للعين والأذن، قبل أن يكون لذة للعقل والقلب.
لا تسمح لي لذاتي بأن أضع جاري في مرتبة أدنى من مرتبة الغوريلا.
يجب ألا تنكر شيئا عن جارك، إذ يلذ له أن يطلع على كل أمورك دون أن تشعر به، وسواء رضيت أو لم ترض.
لا يلذ لي أن يغالطني المدرسون فيقولوا لي: «إن المعارف سبعة.» مع أن معارفي لا يقعون تحت حصر.
من الأنابيش اللذيذ تلك الأنبوشة القديمة التي أكل عليها الدهر وشرب وبال «اليهودي التائه»؛ فما عاد لها وجود، والأصح أن تحل محلها «الفلسطيني التائه»؛ إذ طرده اليهود من وطنه، والعالم كله في موقف المتفرج باستثناء حفنة قليلة سعت ولم تنجح، فماذا تفعل قطرة في بحر؟
يلذ لي الجلوس تحت النخيل والبلح يتساقط في حجري رطبا جنيا؛ فطالما تغنى الشعراء بوصف وجمال النخيل، فقال محمود غنيم:
وترى النخيل غصونه فيروزج
يحملن من صافي العقيق حبوبا
Página desconocida