Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
El Ser y los Placeres
Virgilio d. 1418 / 1997الذات واللذات
واسقني شايا ثقيلا
لعن الله الخفيفا
أو كما قال حافظ إبراهيم لصديقه الشاعر أحمد شوقي:
يقولون إن الشوق نار ولوعة
فما بال شوقي أصبح اليوم باردا
أعوذ بالله من الكفر واللذات المنافية للدين.
يحس المرتشي بلذة لا يحس بها الراشي ولا يريدها.
لذة العين في زنى النظر، ولذة النفس في زنى النطق.
من أنعم الله عليه بلذة حفظ فمه ولسانه، فقد حفظه من الضيقات، ومنحه نعمة جليلة القدر، عظيمة القيمة.
ينعم السكير والمسرف بلذة محدودة يفتقران إليها.
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 370