315

============================================================

(427) تؤم بنا ابن ذي يزن وتغرى(22، 4) ذوات بطونها أم الطريق(27، ونرعى من مخايلها (228 ا بو وقا(29،) مواقفة الوميض إلى پروق فلما وأقفت صنعاء صارت بدار الملك والحسب العريق(20، ومن صنعاء الى مكة ثلكثة وعشرون منزلا، وبالفرسخ مائة واحد وسعون فرسخا وميلان. ووجه قبلة أهلها إلى دبر الكعبة، ووجوههم إلى وجوه أهل الشام.

(111) تغرى: أي: اتشق، وافريت الشيء شققته.

(427) ام الطريق: أعظمها. اين منظور: لسان، مادة (أمم) 1/ 101.

(428) مخايلها: المخايل: السحاب ومفردها: مغيلة. المصدر نفسه: مادة (خيل) 1/ 930.

(40) بروتا: مفردها برق، وهو ضوء السحاب. ابن منظور: لسان، مادة ابرق) 1/ 197.

(430) قوله: (جبلنا النصح تحمله المطاياء..) يكاد يجمع المؤرخون على ان هذه الأبيات هي لامية بن عبد شمس، بينما يذهب عبد الحفيظ السطى، جامع ديوان أمية بن ابي الصلت ص 581 إلى إنها لابن أبي الصلت ان لم تكن منحولة، وهذه القصيدة من اخبار الوفد الذي مضى إلى تهننة سيف بن ذي يزن ترد في: ابن أبي الصلت: الديوان ص 424، الأصمعي: نهاية ورقة 184، الازرقى: آخبار ص 102، الاصفهانى: الأغاني 15/ 79، ابن كثير: البداية 2/ 306.

Página 315