Pilares del Islam y mención de lo lícito y lo prohibido, y los casos y normas sobre la familia del Profeta
دعائم الاسلام و ذكر الحلال والحرام والقضايا والأحكام عن أهل بيت رسول الله
Investigador
آصف بن علي أصغر فيضي
Año de publicación
1383 - 1963 م
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Pilares del Islam y mención de lo lícito y lo prohibido, y los casos y normas sobre la familia del Profeta
al-Qadi al-Nu'man d. 363 AHدعائم الاسلام و ذكر الحلال والحرام والقضايا والأحكام عن أهل بيت رسول الله
Investigador
آصف بن علي أصغر فيضي
Año de publicación
1383 - 1963 م
روينا عن جعفر بن محمد صلوات الله عليه عن أبيه عن آبائه عن علي صلوات الله عليه أن رسول الله (صلع) سئل عن صلاة العليل؟ فقال: يصلى قائما، فإن لم يستطع صلى جالسا، قيل، يا رسول الله، فمتى يصلى جالسا؟ قال: إذا لم يستطع أن يقرأ بفاتحة الكتاب (1)، وثلث آيات قائما، فإن لم يستطع أن يسجد أومى إيماء برأسه وجعل سجوده (2) أخفض من ركوعه، فإن لم يستطع أن يصلى جالسا صلى مضطجعا لجنبه الأيمن ووجهه إلى القبلة، فإن لم يستطع أن يصلى على جنبه الأيمن صلى مستلقيا ورجلاه مما يلي القبلة (3) يومى إيماء.
وعن أبي جعفر محمد بن علي صلوات الله عليه أنه قال: من أصابه رعاف لا يرقأ صلى إيماء (4).
وعن جعفر بن محمد صلوات الله عليه وآله أنه قال: المريض إذا ثقل فترك الصلاة أياما أعاد ما ترك إذا استطاع الصلاة.
وعنه صلوات الله عليه أنه سئل عن سكران صلى (5) [وهو سكران]؟ قال: يعيد الصلاة.
وعنه صلوات الله عليه أنه قال: من صلى جالسا تربع في حال القيام وثنى رجله في حال الركوع والسجود والجلوس إن قدر على ذلك (6).
وعنه صلوات الله عليه أنه قال: يجزى المريض أن يقرأ بفاتحة الكتاب في الفريضة، ويجزيه أن يسبح في الركوع والسجود تسبيحة واحدة.
وعنه صلوات الله عليه أنه قال: المغمى عليه إذا أفاق قضى كل ما فاته من الصلاة.
Página 198