Ojos de las noticias en las capas de los médicos
عيون الأنباء في طبقات الأطباء
Investigador
الدكتور نزار رضا
Editorial
دار مكتبة الحياة
Ubicación del editor
بيروت
وَقَالَ جالينوس فِي فينكس كتبه أَنه فسره فِي خمس مقالات وَأَن هَذِه الثَّلَاث مقالات الأولى هِيَ تَفْسِير الْجُزْء الصَّحِيح من هَذَا الْكتاب والمقالتان الباقيتان فيهمَا تَفْسِير الْمَشْكُوك فِيهِ
تَفْسِير كتاب القروح لأبقراط جعله فِي مقَالَة وَاحِدَة
تَفْسِير كتاب جراحات الرَّأْس لأبقراط مقَالَة وَاحِدَة
تَفْسِير كتاب أبيديما لأبقراط فسر الْمقَالة الأولى مِنْهُ فِي ثَلَاث مقالات وَالثَّانيَِة فِي سِتّ مقالات وَالثَّالِثَة فِي ثَلَاث مقالات وَالسَّادِسَة فِي ثَمَان مقالات هَذِه الَّتِي فَسرهَا وَأما الثَّلَاث الْبَاقِيَة وَهِي الرَّابِعَة وَالْخَامِسَة وَالسَّابِعَة فَلم يُفَسِّرهَا لِأَنَّهُ ذكر أَنَّهَا مفتعلة على لِسَان أبقراط
تَفْسِير كتاب الأخلاط لأبقراط جعله فِي ثَلَاث مقالات
تَفْسِير كتاب تقدمة الْإِنْذَار لأبقراط وَهَذَا الْكتاب لم أجد لَهُ نُسْخَة إِلَى هَذِه الْغَايَة
تَفْسِير كتاب قاطيطريون لأبقراط جعله فِي ثَلَاث مقالات
تَفْسِير كتاب الْهَوَاء وَالْمَاء والمساكن لأبقراط جعله أَيْضا فِي ثَلَاث مقالات وَقد وجدنَا بعض النّسخ من هَذَا التَّفْسِير أَيْضا فِي أَربع مقالات إِلَّا أَن الأول هُوَ الْمُعْتَمد عَلَيْهِ
تَفْسِير كتاب الْغذَاء لأبقراط جعله فِي أَربع مقالات
تَفْسِير كتاب طبيعة الْجَنِين لأبقراط قَالَ حنين هَذَا الْكتاب لم نجد لَهُ تَفْسِيرا من قَول جالينوس وَلَا نجد جالينوس ذكر فِي فهرست كتبه أَنه عمل لَهُ تَفْسِيرا
إِلَّا أَنا وَجَدْنَاهُ قد قسم هَذَا الْكتاب بِثَلَاثَة أَجزَاء فِي كِتَابه الَّذِي عمله فِي علم أبقراط فِي التشريح
وَذكر أَن الْجُزْء الأول وَالثَّالِث من هَذَا الْكتاب منحول لَيْسَ هُوَ لأبقراط
وَإِنَّمَا الصَّحِيح مِنْهُ الْجُزْء الثَّانِي
وَقد فسر هَذَا الْجُزْء جاسيوس الإسْكَنْدراني وَقد وجدنَا لجَمِيع الثَّلَاثَة الْأَجْزَاء تفسيرين أَحدهمَا سرياني موسم بِأَنَّهُ لِجَالِينُوسَ قد كَانَ تَرْجمهُ سرجس فَلَمَّا فحصنا عَنهُ علمنَا أَنه لبالبس
وَالْآخر يوناني فَلَمَّا فحصنا عَنهُ وَجَدْنَاهُ لسورانوس الَّذِي من شيعَة المثوذيقون وَترْجم حنين نَص هَذَا الْكتاب إِلَّا قَلِيلا مِنْهُ إِلَى الْعَرَبيَّة فِي خلَافَة المعتز بِاللَّه
تَفْسِير كتاب طبيعة الْإِنْسَان لأبقراط جعله فِي مقالتين
كتاب فِي أَن رَأْي أبقراط فِي كتاب طبيعة الْإِنْسَان وَفِي سَائِر كتبه وَاحِد جعله فِي ثَلَاث مقالات
وَقَالَ جالينوس أَنه أَلفه بعد تَفْسِيره لكتاب طبيعة الْإِنْسَان وَذَلِكَ عِنْدَمَا بلغه أَن قوما يعيبون ذَلِك الْكتاب وَيدعونَ فِيهِ أَنه لَيْسَ لأبقراط
1 / 145