عطيل :
هي أيضا أمينة على عرضها أتستطيع أن تهبه؟
ياجو :
عرضها لا يرى، وكثيرا ما يحدث أن الذين لا عرض لهم هم بالذات أصحاب العرض، أما المنديل ...
عطيل :
بالله العظيم لقد كنت أود لو أنساه ... أتمم جملتك ... لكن ذكره يعود إلى رأسي كما يعود إلى البيت المتداعي غراب البين ينعق بالويلات ... كنت تقول إن المنديل وجد معه؟!
ياجو :
فدليل أي شي هو؟
عطيل :
كيفما كانت دلالته فما هي بالشيء النظيف.
Página desconocida