أي منديل! ذلك الذي كان أول هدية من المغربي لديدمونه والذي طالما سألتني أن أختلسه.
ياجو :
أسرقته؟
إميليا :
لا وإنما سقط منها سهوا بحضوري فالتقطته وها هو ذا. انظر.
ياجو :
نعم البنية أنت! أعطني إياه.
إميليا :
ما تنوي فعله به وقد ألححت علي ذلك الإلحاح باختلاسه؟
ياجو (مختطفا منها المنديل) :
Página desconocida