Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Géneros
والحديث الخامس منها ، أخبرنا أبو المنجا عبد الله بن عمر بن على البغدادى قراءة عليه وأنا أسمع ، سنة ثلاث وثلاثيين وستماية . أنبأنا أبو الوقت عبد الأول الهروى ، أنبانا أبو الحسين عبد الرحمن بن محمد بن المظفر الداوودى ، أنبانا أبو محمد عبد الله بن أحمد الحموى ، أنبانا أبو إسحاق إبراهيم بن خزيم بن قمر بن خاقان بن سنان بن ماهان الشاشى الخراسانى ، أنبانا أبو محمد عبد الحميد بن حميد بن سيار بن مضر الكشى القرشى ، ومات سنة تسع وأربعين وماتتين ، أنبانا عبيد الله بن موسى عن
الأعمش عن شقيق ، عن أم سلمة - رضى الله عنهما ، قالت : قال رسول الله : إذا حضرتم الميت فقولوا خيرا ، فإن الملائكة يؤمنون على ماتقولون ل قالت : فلما مات أبو سلمة قلت ، يارسول الله كيف أقول قال : قولى اللهم اغفر له واعقبنا منه عقبى صالحة فاعقبنى الله منه محمدا الحديث السادس والعشرون إلى ابن مخلد ، أنى بإسناد الحديث الذى قبله ، وهو أخبرنا أبو المنجا عبد الله بن عمر اللتى ، قراءة عليه وأنا أسمع ، أنبانا أبو القاسم سعيد ابن أحمد بن الحسين بن محمد بن عبد الله بن البنا ، فراءة عليه وأنا حاضر ، سنة تسع وأربعين وخمسماية ، وولد سنة سبع وستين وأربعماية ومات سنة خمس وخمسين وخمسماية . حدئنا أبو الحسين عاصم [ بن الحسن ] بن محمد بن على بن عاصم بن مهران [العاصفى ] ، قراءة عليه وأنا أسمع ، فى ذى الحجة سنة ثمان وسبعين وأربعماية ، وتوفى سنة تلات وثمانين وأربعماية ، وكان مولده سنة سبع وتسعين وثلاثمائة أنبانا أبو عمر عبد الواحد بن محمد بن عبد الله بن محمد بن مهدى بن خشنام بن النعمان بن مخلد ، فراءة عليه وأنا أسمع ، سنة خمس وأربعماية ، ولد سنة ثمان عشرة وثلاثمائة ومات فى رجب سنة عشر وأربعماية . حدئنا طاهر ، حدثنى أبى أخبرنى إبراهيم بن طهمان ، عن شعبة ، عن أبى بلج ، عن محمد بن خاطب ، قال : قلت له إنى قد تزوجت أمراتى فما ضرب لى بدف . فقال : بتس ماصنعت . قال رسول الله ع : فصل الحلال والحرام الضرب بالدف . هكذا الرواية ، والذى قرأته عليهما : فاضرب لى بدف ، فإن الخط الذى فرأت منه كان ضعيفا ، فلم يبين لى الصواب إلا بعد ذلك ،
وقد قرأت عليه وعلى أخيه جزءا ،.
[الوافر] بنفع عم فى خير البقاع أبو إسحاق برهان البقاعى مقيما فى جوار الله يحيى صحيحا فى حديث الانتفاع رأى أنى محل أن اروى علوما تستفاد من السماع فمال إلى القراءة مستجيرا موقى في ارتقاء وارتقاع وإنى قد أجزت له جميعا بما أرويه مع شرط يراعى وقصدى منه يدعو لى بسكنى جنان الخلد عاليه بقاعى ومنه في قاضى القضاة شيخ الإسلام ابن حجر ، معرضا بابن خيرة أحد نوابه : [الكامل] من مثل حافط عصرنا فى علمه أو دينه أو غير ذلك فاعلمن الأرض قد خفظت به وتزينت ككواتب حفظا وزينا فارجمن بشهابه شيطان إنس وأحكمن تتفيبه وأبعدثة لتسلمن من شره وأداه فهو يحاك من للسمع يسرق ثم ينقل في كمن [مات ليلة الاثنين تاسع شعبان سنه ثمان وخمسين وثمانمائة بمكة] -482- محمد بن أحمد بن الضياء محمد بن العز محمد بن محمد بن عمر، الإمام العلامة قاضى القضا[ البهاء] أبوالبقاء الصغانى الأصل ، المكى العمرى الخنفى ولد يوم تاسوعاء سنة تسع وثمانين وسبعماية بمكة المشرفة ، وفرا بها القران . وتلا على الشمس الحلبى برواية أبى عمرو ، وجمع السيع على الشيخ محمد الصعيدى ، عن الشهاب ابن عياش
وأخذ الفقه عن والده . وتردد إلى القاهرة وتفقه / بالسراج قارع الهداية . وأخذ النحو عن العز ابن جماعة والشمس المعيد . والاصول الفقهية والمعانى والبيان عن والده ، والعزابن جماعة ، والنجما [ و] الشمس بن الضياء السنامى ، والشهاب الغزى الشامى ، وأصول الدين عن والده والسننامى . وبحث جميع ألفيه الشمس البرماوى في الأصول عليه ، وبحث عليه غالب شرحها . وضرب فى العلوم بنصيب واقر إلى أن انفرد بالشيخوخة في مذهبة في بلاد الحجاز وولى العضاء سنة وأهل بلده ينبتون عنه سوءا في قضاياه ، وينسبونه إلى التساهل وأكل الرشا والمداهنة فى الدين : حتى إن سودون المحمدى لما كان ناظر الحرم [ تعدى] على المسجد الخرام وعلى البيت العتيق بما تقشعر الأ بدان عند إمراره بالخاطر ، فكشف سقف البيت من غير ضرورة إلى ذلك وسار إلى جدة بعد كشفه فاشترى أخشابا لا تناظر الاخشاب التى أزالها . واستمر مكشوفا مدة إلى أن أتى بالخشب ، وأخذ الرخام الشقاف المشدود به مناور الكعبة المسمى بالروازة ، ولم يعوض منه . وأرسل الظاهر جقمق يكشف عليه في ذلك ، فقال أبن الضياء : هذا بيت ، عندى أن البيت كان محتاجا إلى هذا ، وكان سقفه متداعيا ولم [يفعل ] سودون حتى حكمت بذلك ، وكأن في تلك الروازن مفسدة فحدثنى شهاب الذين أحمد المصرى الحنفى ، وهو خير ، قال : كنت فى ذلك العام مجاورا وحضرت الكلام في ذلك ، فقال له بعض المكيين . هذه المناور فعل ابن لزبير ، ففعل الصحابى مفسدة؟ فقال : نعم ، مفسدتان . قال : أشهد [بأنى سمعت] ذلك من لفظه . وكان للسلطان غرض فى
وصنف : البخر العميق في مناسك الحج إلى البيت العتيق ، فى ثلاثة مجلدات .
والمشرع فى شرح المجمع ثلاث مجلدات . والشافي في أخبار الكافي ، وصل إلى نحو نصفه . وشرح قطعة من البزدوي . وكتب فى التفسير إلى أخر شروح العمرى ، فلما طال وحصل جاءه من بعض الاتراك وتنزيه المسجد الخرام عن بدع جهلة العوام ، في مجلد . والضيا المعنوى فى شرح مقدمة الغزنوى ، فى العبادات ، في مجلدين وله شعر غالبه ردىء ، وربما وجد فيه المقبول . أنشدنى منه من لفظه يوم الثلاثاء ثالث صفر سنة تسع وأربعين بمنزله بمكة المشرفة .
البسيط بالأول الأخر الموصوف فى الأزل بمنصب العز قد سدنا على الملل المصطفى ذى النور لم يزل ياسيد الرسل من المكرمات على وأكرم الخلق من حاف ومنتعل يا أوحد ما له في الحسن من شبه جناب عرك معصوم عن الشبه ومعجزاتك أهدت كل منتبه وصاء جابر اشبغت الألوف به وعاد يزبو ولم ينقض ولم يحل وهكذا أنشدنيه أهل بيت رباعيا ، ولا تصلح هنا إلا ثلاثيا [البسيط] ومنه من قضيدة مدح البدر حسن بن عجلان سلطان مكة .
بين الخشا ولحاظ الطرف من كتب حرب وقلبى لذاك الحرب في حرب خيل شوق فى الميدان قد لعبت وهزها الشوق من جد إلى لعب فهل رأى أحد ضدين قد جمعا الروح في تلف والقلب في طرب الواهب الناس بالألاف كاملة لكن يوم الوغى الألاف لم يهنبب هذا أحسين ما وجدت له ، ولم أر فيه من غير رواة شعر . والله الموفق
قرأت عليه يوم الثلائاء تالث صفر سنة بمنزله فى مكة المشرفة ، وهو أول حديث سمعته عليه ، قال : أخبرنا الجمال عبد الله بن على الكتانى ، ومحمد بن على بن سكر البكرى ، والزين أبو بكر بن الحسين قاضى طيبة ، وهو أول حديث سمعته عليه ، قالوا : أنبانا أبو الفتح محمد بن محمد بن محمد بن إبراهيم الميدومى ، وهو أول حديث سمعه كل منهم منه . حدئنا أبو الفرج عبد الرحمن بن على بن الجوزى ، أنبانا أبو سعد إسماعيل بن أبى صالح المؤذن ، أنبانا والذى أبو صالح أحمد بن عبد الملك النيسابورى . حدئنا أبو طاهر محمد بن محمد بن محمش الزيادى ، وهو [أول] . حدثنا أبو حامد أحمد بن محمد بن يحبى بن بلال البزاز ، وهو أول حديث سمعته من سفيان عن [عمره]) بن دينار ، عن أبى قابوس مولى عبد الله بن عمرو بن العاصى ، عن عبد الله بن عمرو - رضى الله عنهما قال : قال رسول الله : الراحمون يرحمهم الله تبارك وتعالى ، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ومات ليلة الجمعة سابع عشرى ذى القعدة سنة أربع أو خمس وخمسين وثمانمائة بمكة] - 483 - محمد بن أحمد بن محمد بن محمد بن محمد بن عطاء الله بن عواض بن نجا بن أبى الثناء حمود بن نهار بن مؤنس بن حائم بن ببلى بن جابر بن هشام بن عروة ابن الزبير بن العوام ، ابن عمة رسول الله ، التنسى المالكى ، أقضى القضاة بدر الدين ، الإمام العالم الناظم الناثر ، ابن قاضى القضاة ناصر الدين .، عواض فى أجداده صيغة مبالغة من العوض ، بالمهملة أوله والمعجمة أخره . وحمود ، بفتح المهملة وتشديد الميم . ونهار ، باسم ضد الليل . ومؤنس ، بضم أوله وسكون الواو وأخره مهملة كيونس إلا أن أوله ميم . وببلى ، بموحدتين الأولى مضمومة والثانية ساكنة واللأم مكسورة
Página desconocida