al-ʿuluww
العلو
Investigador
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Editorial
مكتبة أضواء السلف
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Ubicación del editor
الرياض
سقف الْمَسْجِد وَقَالَ اللَّهُمَّ اشْهَدْ
وَذكر الْقِصَّة // رَوَاهُ عُلَمَاؤُنَا فِي جُزْء فِيهِ مقتل عمر //
١٧٣ - حَدِيثُ عَاصِمٍ عَنْ زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ قَالَ الْعَرْشُ فَوْقَ الْمَاءِ وَاللَّهُ فَوْقَ الْعَرْشِ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ من أَعمالكُم // قد مر بِهَذَا الإِسْنَادُ رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الإِمَامِ أَحْمَدَ فِي السُّنَّةِ لَهُ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُنْذِرِ وَأَبُو أَحْمَدَ الْعَسَّالُ وَأَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ وَأَبُو الشَّيْخِ وَأَبُو الْقَاسِمِ الْلالَكَائِيُّ وَأَبُو عُمَرَ الطَّلَمَنْكِيُّ وَأَبُو بَكْرٍ الْبَيْهَقِيُّ وَأَبُو عُمَرَ بْنُ عَبْدِ الْبَرِّ فِي تَوَالِيفِهِمْ وَإِسْنَادُهُ صَحِيحٌ //
١٧٤ - وَأخرج أَبُو أَحْمد الْعَسَّال بِإِسْنَاد صَحِيح عَن ابْن مَسْعُود أَنه قَالَ من قَالَ سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَالله أكبر تلقاهن ملك فعرج بِهن إِلَى الله عزوجل فَلَا يمر بملأ من الْمَلَائِكَة إِلَّا اسْتَغْفرُوا لِقَائِلِهِنَّ حَتَّى يحيي بِهن وَجه الرَّحْمَن عزوجل
١٧٥ - أخبرنَا ابْن علوان أَنبأَنَا ابْن قدامَة أَنبأَنَا عبد الله بن مُحَمَّد أَنبأَنَا أَحْمد بن عَليّ أَنبأَنَا هبة الله اللالكائي أَنبأَنَا كوهي بن الْحسن أخبرنَا مُحَمَّد ابْن هَارُون الْحَضْرَمِيّ أَنبأَنَا الْمُنْذر بن الْوَلِيد حَدثنَا أبي حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ عَن عَاصِم عَن ذَر عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ بَيْنَ السَّمَاء القصوى وَبَين الْكُرْسِيّ خَمْسمِائَة سَنَةٍ وَمَا بَيْنَ الْكُرْسِيِّ وَالْمَاءِ خَمْسمِائَة سَنَةٍ وَالْعَرْشُ فَوْقَ الْمَاءِ وَاللَّهُ فَوْقَ الْعَرْشِ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنْ أَعْمَالِ بَنِي آدَمَ
١٧٦ - وَبِه إِلَى هبة الله أَنبأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَر حَدثنَا عبد الغافر بن سَلامَة حَدثنَا مزداد بن جميل أَنبأَنَا عبد الْملك الحذلي أَنبأَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ ارْحَمْ مَنْ فِي
1 / 79