58

al-ʿuluww

العلو

Investigador

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

Editorial

مكتبة أضواء السلف

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

Ubicación del editor

الرياض

صَفْوَانَ بْنِ مُحْرِزٍ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ اقْبَلُوا الْبُشْرَى يَا بَنِي تَمِيمٍ
قَالُوا بَشَّرْتَنَا فَأَعْطِنَا
قَالَ اقْبَلُوا الْبُشْرَى يَا أَهْلَ الْيَمَنِ
قَالُوا قَدْ بَشَّرْتَنَا فَاقْضِ لَنَا عَلَى هَذَا الأَمْرِ كَيْفَ كَانَ فَقَالَ كَانَ اللَّهُ عَلَى الْعَرْشِ وَكَانَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ وَكَتَبَ فِي اللَّوْحِ كُلَّ شَيْءٍ يَكُونُ // هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ قَدْ خَرَّجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي مَوَاضِعَ //
١٣٢ - أَخْبَرَنَا فِي كِتَابِهِ أَحْمَدُ بْنُ سَلامَةَ عَنْ خَلِيلِ بْنِ بدر أَنبأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ حَدَّثَنَا أَبُو نعيم الْحَافِظ أَنبأَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا أَبُو الْحَارِثِ الْوَرَّاقُ عَنْ بَكْرِ بْنِ خُنَيْسٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ نُسَيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنْمٍ عَنْ معَاذ ابْن جبل قَالَ قَالَ رَسُول ﷺ إِنَّ الله ليكره فِي السَّمَاء أَن يخطأ أَبُو بَكْرٍ فِي الأَرْضِ // أَبُو الْحَارِثِ مَجْهُولٌ وَبَكْرٌ وَاهٍ وَشَيْخُهُ الْمَصْلُوبُ تَالِفٌ
وَالْخَبَرُ غَيْرُ صَحِيحٍ وَعَلَى بَاغِضِ الصِّدِّيقِ اللَّعْنَةُ
أَخْرَجَهُ الْحَارِثُ فِي مُسْنَدِهِ
١٣٣ - أَخْبَرَنَا سُنْقُرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَلَبِيُّ بِهَا أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ يُوسُفَ أَنْبَأَنَا أَبُو زُرْعَةَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ أَنْبَأَنَا الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي الْمُنْذِرِ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَاجَهْ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُوسَى بْنِ أَبِي عِيسَى الطَّحَّانِ عَنْ عَوْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ أَوْ أَخِيهِ عَنِ النُّعْمَانِ بن بشير قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ إِنَّ مِمَّا تَذْكُرُونَ مِنْ جَلالِ اللَّهِ التَّسْبِيحَ وَالتَّهْلِيلَ وَالتَّحْمِيدَ يَنْعَطِفْنَ حَوْلَ الْعَرْشِ لَهُنَّ دَوِيٌّ كَدَوِيِّ النَّحْلِ تُذَكِّرُ بِصَاحِبِهَا أَمَا يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَوْ لَا يَزَالَ لَهُ مِنْ يُذَكِّرُ بِهِ

1 / 66