50

al-ʿuluww

العلو

Investigador

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

Editorial

مكتبة أضواء السلف

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

Ubicación del editor

الرياض

عَنْ عِيسَى بْنِ هِلالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ إِذَا مَكَثَتْ النُّطْفَةُ فِي الرَّحِمِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً جَاءَ ملك فاحتلجها ثُمَّ عُرِجَ بِهَا إِلَى الرّْحَمِن ﵎ فَيَقُولُ اخْلُقْ يَا أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ فَيَقْضِي اللَّهُ فِيهَا مَا يَشَاءُ وَيَهْبِطُ بِهَا الْمَلَكُ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ // فِي إِسْنَادِهِ ابْنُ لَهِيعَةِ //
١٠٢ - حَدِيثُ فِطْرِ بْنِ خَلِيفَةَ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن عَمْرو قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ الرَّحِمُ مُعَلَّقَةٌ بالعرش وَلَيْسَ الْوَاصِل بالمكافي وَلَكِن إِذَا قَطَعَهُ ذُو رَحِمِهِ وَصَلَهُ // إِسْنَادُهُ قَوِيٌّ //
١٠٣ - قَالَ آدَمُ بْنُ أَبِي إِيَاسٍ فِي كِتَابِ الثَّوَابِ حَدثنَا عَبدة عَن ابْن الْمُبَارك حَدثنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ عَنِ ابْنِ زُحَرَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ قَالَ أَبُو أَيُّوبَ نَزَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ شَهْرًا فَارْتَقَبْتُ عَمَلَهُ فَرَأَيْتُهُ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ فَلَوْ كَانَ فِي يَده عمل الدُّنْيَا رَفَضَهُ وَإِنْ كَانَ نَائِمًا فَكَأَنَّمَا يُوقَظُ فَيَقُومُ فَيَغْتَسِلُ أَوْ يتَوَضَّأُ ثُمَّ يَرْكَعُ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يُتِمُّهُنَّ وَيُحَسِّنُهُنَّ وَيَتَمَكَّنُ فِيهِنَّ فَسَأَلْتُهُ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ إِنَّ أَبْوَابَ السَّمَاءِ وَأَبْوَابَ الْجِنَانِ تُفْتَحُ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ فَلا تُرْتَجُ حَتَّى تُصَلَّى هَذِهِ الصَّلاةُ فَأُحِبُّ أَنْ يَصْعَدَ مني إِلَى رَبِّي تِلْكَ السَّاعَةِ خَيْرٌ // إِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ مِنْ أَجْلِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زُحَرَ //
١٠٤ - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَلِيٍّ الْقرشِي أَنبأَنَا مُحَمَّد بن مسلمة أَنبأَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ الْحَافِظُ ح وَكتب إِلَيْنَا إِبْنِ قدامَة أنبانا حَنْبَلٌ قَالا أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ ابْن مُحَمَّد أَنبأَنَا الْحسن بن عَليّ أَنبأَنَا أَحْمد بن جَعْفَر حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ

1 / 58