al-ʿuluww
العلو
Investigador
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Editorial
مكتبة أضواء السلف
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Ubicación del editor
الرياض
جِبْرَائِيل وَفِي يَدِهِ كَهَيْئَةِ الْمِرْآةِ الْحَدِيثُ بِطُولِهِ وَفِيهِ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ مِنْ أَيَّامِ الآخِرَةِ يَهْبِطُ الرب عزوجل عَنْ عَرْشِهِ إِلَى كُرْسِيِّهِ وَحَفَّ الْكُرْسِيَّ بِمَنَابِرَ مِنْ نُورٍ فَجَلَسَ النَّبِيُّونَ // غَرِيبٌ تَفَرَّدَ بِهِ الْوَلِيدُ //
٥٩ - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَنْبَأَ الْحُسَيْنُ بْنُ أَبَانٍ بِالْمَوْصِلِ أَنْبَأَ أَبُو نَصْرٍ الْيُوسُفِيُّ وَابْنُ عَقِيلٍ الْبَصْرِيُّ قَالا أَنْبَأَ أَبُو الْقَاسِمِ بن سِنَان أنبأ طَلْحَة الْكِتَابِيّ أنبأ أَحْمد بن عُثْمَان حَدثنَا عَبَّاس الدوري حَدثنَا عَليّ بن بَحر حَدثنَا عِيسَى بن يُونُس حَدثنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ يَقْبَلُ اللَّهُ صَدَقَةَ الْعَبْدِ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ وَلا يَقْبَلُ الله إِلا طَيِّبًا وَلا يَصْعَدُ إِلَيْهِ إِلَّا الطّيب فَيَأْخُذُ التَّمْرَةَ فَيُرَبِّيهَا حَتَّى يَجْعَلَهَا مِثْلَ الْجَبَلِ // صَحِيحٌ //
٦٠ - أَخْبَرَنَا القَاضِي عبد الْخَالِق أنبأ ابْنُ قُدَامَةَ أَنْبَأَ عَبْدُ اللَّهِ بن مَنْصُور ابْن الْمَوْصِلِيُّ أَنْبَأَ أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الطُّيُورِيِّ أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ أنبا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّد بن الْمُفلس
حَدثنَا سعيد ابْن يحيى الْأمَوِي حَدثنَا عبد الله بن زِيَادٍ عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ عَنْ سَعِيدِ ابْن الأجيرد الْكِنْدِيِّ عَنْ عَدِيِّ بْنِ عُمَيْرَةَ بن وفرة الْعَبْدِيِّ قَالَ كَانَ بِأَرْضِنَا حَبْرٌ مِنَ الْيَهُودِ يُقَالُ لَهُ ابْنُ شَهْلانَ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ نَحْوًا مِمَّا تَقَدَّمَ
وَآخِرُهُ فَخَرَجْتُ مُهَاجِرًا إِلَى النَّبِي ﷺ فَإِذَا هُوَ وَمَنْ مَعَهُ يَسْجُدُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ وَيَزْعُمُونَ أَنَّ إِلَهَهُمْ فِي السَّمَاءِ فَأَسْلَمْتُ
1 / 34