21

al-ʿuluww

العلو

Investigador

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

Editorial

مكتبة أضواء السلف

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

Ubicación del editor

الرياض

// هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ وَابْنُ أَبِي مَرْيَمَ ضَعِيفٌ مِنْ قِبَلِ حِفْظِهِ // ٥٢ - حَدِيثُ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ زِيَادَةَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ عبيد عَن أبي الدَّرْدَاء سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ مَنِ اشْتَكَى مِنْكُمْ أَوِ اشْتَكَى أَخٌ لَهُ فَلْيَقُلْ رَبَّنَا اللَّهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُكَ أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ اغْفِرْ لَنَا حُوبَنَا وَخَطَايَانَا أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ أَنْزِلْ رَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ وَشِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ فَيَبْرَأَ // أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ وَزِيَادَةُ لَيِّنُ الْحَدِيثِ // ٥٣ - حَدِيثُ حُسَيْن الْجعْفِيّ حَدثنَا زَائِدَةُ عَنْ عَاصِمِ بْنِ كُلَيْبٍ عَنْ مُحَارِبِ بْنِ دِثَارٍ عَنِ ابْن عمر قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ اتَّقُوا دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ فَإِنَّهَا تَصْعَدُ إِلَى اللَّهِ كَأَنَّهَا شَرَارَةٌ // غَرِيبٌ وَإِسْنَادُهُ جَيِّدٌ // ٥٤ - أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بن عمْرَة الْمعدل أَنبأَنَا الْحُسَيْن بن هبة الله أَنبأَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَدِيدِ سَنَةَ وَأَرْبَعمِائَة أَنبأَنَا المسدد بن عَليّ أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن الْقَاسِم بحمص حَدثنَا يَعْقُوب بن إِسْحَاق بعسقلان حَدثنَا جَعْفَر بن هَارُون الْفراء حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنْ يَحْيَى عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ لَمَّا خَطَبَ عَلِيٌّ فَاطِمَةَ مِنْ رَسُولِ الله ﷺ دخل عَلَيْهَا فَقَالَ لَهَا أَيْ بُنَيَّةُ إِنَّ ابْنَ عَمَّكِ عَلِيًّا قَدْ خَطَبَكِ فَمَا تَقُولِينَ فَبَكَتْ ثُمَّ قَالَتْ كَأَنَّكَ إِنَّمَا ادَّخَرْتَنِي لِفَقِيرِ قُرَيْشٍ فَقَالَ وَالَّذِي بَعَثَنِي

1 / 29