al-ʿuluww
العلو
Investigador
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Editorial
مكتبة أضواء السلف
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Ubicación del editor
الرياض
مُبشر بن إِسْمَاعِيل الْحلَبِي حَدثنَا تَمَّامُ بْنُ نُجَيْحٍ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ مَا مِنْ حَافِظَيْنِ يَرْفَعَانِ إِلَى اللَّهِ مَا حَفِظَا يَرَى فِي أَوَّلِ الصَّحِيفَةِ خَيْرًا وَفِي آخِرِهَا خَيْرًا إِلا قَالَ اللَّهُ ﷿ لِمَلائِكَتِهِ أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي مَا بَيْنَ طَرَفَيِ الصَّحِيفَةِ // تَفَرَّدَ بِهِ تَمَّامٌ أَحَدُ الضُّعَفَاءِ //
٤٧ - أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ قُدَامَةَ الْفَقِيهُ سَنَةَ سَبْعَ عَشْرَةَ وسِتمِائَة أخبرتنا شهدة أَنبأَنَا أَبُو عبد الله النعالي
أَنبأَنَا عَليّ ابْن مُحَمَّد أخبرنَا أَبُو جَعْفَر البخْترِي
حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الدَّقِيقِيُّ حَدثنَا أَبُو عَليّ الْحَنَفِيّ حَدثنَا فَرْقَدُ بْنُ الْحَجَّاجِ سَمِعْتُ عُقْبَةَ بْنَ أَبِي الْحَسَنَاتِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ ﵁ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا جَمَعَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ جَاءَ الرب ﵎ إِلَى الْمُؤْمِنِينَ فَوَقَفَ عَلَيْهِمْ عَلَى كُورٍ
فَقَالُوا لِعُقْبَةَ مَا الْكُورُ قَالَ الْمَكَانُ الْمُرْتَفِعُ فَيَقُولُ هَلْ تَعْرِفُونَ رَبَّكُمْ قَالُوا إِنَّ عَرَّفَنَا نَفْسَهُ عَرَفْنَاهُ فَيَتَجَلَّى لَهُمْ ضَاحِكًا فِي وُجُوهِهِمْ فَيَخِرُّونَ لَهُ سُجُدًا // هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ أَخْرَجَهُ ابْنُ خُزَيْمَةَ فِي كِتَابِ التَّوْحِيدِ عَنِ الْفَلاسِ عَنِ الْحَنَفِيِّ وَعِنْدَهُ عَلَى كَوْمٍ //
٤٨ - حَدِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ عَنْ سعيد بن الأجيرد عَنِ الْعُرْسِ بْنِ قَيْسٍ الْكِنْدِيِّ عَنْ عَدِيِّ بْنِ عُمَيْرَةَ قَالَ كَانَ بِأَرْضِنَا حَبْرٌ مِنَ الْيَهُودِ يُقَال لَهُ ابْن شهلا فَالْتَقَيْتُ أَنَا وَهُوَ فَقَالَ إِنِّي أَجِدُ فِي كِتَابِ اللَّهِ أَنَّ أَصْحَابَ الْفِرْدَوْسِ قَوْمٌ يَعْبُدُونَ رَبَّهُمْ عَلَى وُجُوهِهِمْ
1 / 26