185

La moraleja está en los finales

العبرة بالخواتيم

Géneros

كنت أحيانا هناك.

هيلين :

أظن يا سيدي أنك لا تزال على شأنك من طيب الأحدوثة، وكريم الخلال، ولهذا تدفعني ظروف ملحة إلى الجرأة عليك، والانتفاع بفضلك، متخطية بذلك آداب اللياقة، وسأظل شاكرة لك ما حييت.

المدرب :

بماذا تأمرين؟

هيلين :

أن تتفضل فترفع إلى الملك هذا «المعروض» المتواضع وتعينني بكل ما أوتيت من جاه على المثول بين يديه.

المدرب :

إن الملك ليس هنا.

هيلين :

Página desconocida