9

Cawali Malik

عوالي مالك رواية عمر بن الحاجب

Investigador

محمد الحاج الناصر

Editorial

دار الغرب الإسلامي [طبع مع مجموعة من عوالي الإمام مالك]

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٩٩٨ م

Géneros

moderno
٤٥٥ - (٢٤) وَبِهِ حَدَّثَنِي مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ وَفِي الرِّكَازِ الْخُمُسِ.
٤٥٦ - (٢٥) وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو نَصْرٍ مُوسَى بْنُ الشَّيْخِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ الْقَادِرِ الْجِيلِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ بِدِمَشْقَ وَالشَّيْخُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ اللَّيْثِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِالْحَرِيمِ الظَّاهِرِيِّ بِالْجَانِبِ الْغَرْبِيِّ بِبَغْدَادَ والشيخ أبو علي الحسن الْمُبَارَكِ بْنِ الزُّبَيْرِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ بِالْجَانِبِ الشَّرْقِيِّ مِنْ مَدِينَةِ السَّلامِ قَالُوا أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ السِّجْزِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَاصِمٍ الْفُضَيْلُ بْنُ يَحْيَى الْفُضَيْلِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شُرَيْحٍ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ أَخْبَرَنَا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ خُبَيْبِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ حَفْصِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَوْ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لا ظَلَّ إِلا ظِلُّهُ إِمَامٌ عَادِلٌ وَشَابٌّ نَشَأَ لِعَبَادَةِ اللَّهِ ﷿ وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُتَعَلِّقٌ بِالْمَسْجِدِ إِذَا خَرَجَ مِنْهُ حَتَّى يَعُودَ إِلَيْهِ وَرَجُلانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ فَاجْتَمَعَا عَلَى ذَلِكَ وَتَفَرَّقَا وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ وَرَجُلٌ دَعَتْهُ ذَاتُ حَسَبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لا تَعْلَمُ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ.

1 / 372