التي تهرأ أديم وجوهنا
ما الذي يعجله، وهو يشتهي؟
رفيق حين يخيب الرجاء
عظيم في عنائه على القلب الفريد ...
أتراه أيسر على المحبين؟
ويحنا! إنما وقاية المحبين أنهم يغطون أنفسهم بأنفسهم
فلهم منها دروع وستور
ألا تعلم هذا بعد؟
إننا على مد أذرعنا نقذف بالفراغ
إلى الفضاء الذي نستمد منه أنفاسنا
Página desconocida