215

Trabajo del día y la noche

عمل اليوم والليلة

Editor

د. فاروق حمادة

Editorial

مؤسسة الرسالة

Número de edición

الثانية

Año de publicación

١٤٠٦

Ubicación del editor

بيروت

الْعَظِيم فإِنك تقدر وَلَا أقدر وَتعلم وَلَا أعلم وَأَنت علام الغيوب اللَّهُمَّ إِن كنت تعلم أَن هَذَا الْأَمر خير لي فِي ديني ومعاشي وعاقبة أَمْرِي أَو قَالَ فِي عَاجل أَمْرِي وآجله فاقدره لي ويسره لي ثمَّ بَارك لي فِيهِ وَإِن كنت تعلم أَن هَذَا الْأَمر شرٌ لي فِي ديني ومعاشي وعاقبة أَمْرِي أَو قَالَ فِي عَاجل أَمْرِي وآجله فاصرفه عني واصرفني عَنهُ واقدر لي الْخَيْر حَيْثُ (كنت) آثم أرضني بِقَضَائِك
مَا يَقُول إِذا أَرَادَ سفرا
٤٩٩ - أخبرنَا يحي بن حبيب بن عَرَبِيّ عَن حَمَّاد بن زيد عَن عَاصِم قَالَ قَالَ عبد الله بن سرجس كَانَ النَّبِي ﷺ إِذا سَافر يَقُول
اللَّهُمَّ أَنْت الصاحب فِي السّفر والخليفة فِي الْأَهْل اللَّهُمَّ أصحبنا فِي سفرنا وأخلفنا فِي أهلنا اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من وعثاء السّفر وكآبة المنقلب والحور بعد (الكور) ب ح ودعوة الْمَظْلُوم وَسُوء المنظر فِي الْأَهْل وَالْمَال

1 / 347