فلو كنت في سلمى وحر شعابها ... لكان لحجاج علي سبيل صفي أمير المؤمنين وخدنه ... لكل إمام صاحب وخليل
بنى قبة الإسلام حتى كأنما ... هدى الناس من بعد الضلال رسول
فخلى سبيله.
حدثنا الغلابي قال: حدثنا عبد الله بن الضحاك عن هشام بن محمد بن عوانة قال: كان الأقيبل القيني في جيش الحجاج أيام حاصر عبد الله بن الزبير بمكة فقال يهجوه:
Página 356