155

وكيف يرجى صلحنا وابن مالك ... ينوء بأقياد عليه رقيب فجاز بنعمى وأكرمن سراتنا ... لعل أمورا بعد ذاك تنوب

فإن يك منكم كان مروان وابنه ... وحرب ومنكم هاشم وحبيب

فمنا سويد والبطين وقعنب ... ومنا أمير المؤمنين شبيب

Página 187