Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
El Jardinero
Wadih el-Bustaniالبستاني
حين جردته من الأثواب
وا حيائي وا خجلتي وا شقائي
يا فتى صد بعد شر اقتراب
أنت تمضي كل الفجاج سبيل
لك لكن أنا فقدت صوابي
أنا عريانة صباحي مسائي
تتلهى العيون حسب الهوى بي
لم يقل لنا الشاعر متى نظم هذه القصيدة أو تلك، ولكن المعنى ينبئ بعض الأنباء، وإليك الترجمة النثرية بما تسوغناه من التصرف في التعريب:
جنيت زهرتك، أيتها الدنيا. وشددت بها إلى قلبي فنفذ في شوكها. ولما انقضى عمر النهار وأظلمت، ألفيت الزهرة قد ذبلت، أما الألم فلم يزل باقيا.
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 114