============================================================
(50 وسل الاه العالمين وسلن * على احمد المبعوث خير البريتة ومن محلامه رضي الله عنه فى بعض رسانله طغت مشارق لارض ومغاربيا فى طلب الحق واستعسلت جميع الاسباب المذكورة فى معالجة النفسن وتحيلت يقدر لامكان فى مرضاة الحق بما طلبت قرب الحق بشيء لاكان مبعدى ولا عملت فى معالجة النفس بشيء لا كان لها معينا ولا توجهت لرعاء الحق الا حان غير موت بالمقصود ففزعت الى اللجاء الى الله عزوجل فى الجميع فخرجت لى فى اصل ذلكث علة رؤية الاسباب ففرشت الى الاستلام فخرج لى منه رؤية وجوده وهو راس العلل فظرحت نفحى بين يدتي الله بحانه طرحا لا بحبه حول ولاقرة فصح عندى ان السلامة من كل شيء بالتبرى من كل شيء والعنيمة من كل شيي: بالرجوع الى الله فى كل شيء اعتبارا بالمحكمة والقدرة وقياما مع الطباع بشواهد
الانطباع ولما يرد من الله تعايل امرا ونهيا وخيرا وقهرا وشبودية لا تصحبها روية ورئية لا يتحبهرا اشتماد واتساعا لا يعحبه يق وضيقا لا يحبه انساع الا كنت ممتتا ف ذلك قول القانسل قد كنت احسب وسلث يشنرى بنفانس لاموال والارباح وظننت جهلا ان حبث مين * تفنى عليه كرانم لا واح
حش رايتكث تجتبى وتخص من * نختاره بملطاتف الامنا فعلمت انك لا تنال بحيلة * فلويت راسى تحت طيجناح وجعلت فى عش الغرام افامتي * فيه غدوى دائما ورواح ابترن انه قال فيه انه راس السبعة الابدال ويذكر عن شيخه العار سيدى زيترن اذ رشي الله عنه وننعنا به
Página 48