============================================================
(29 الحاجب الغري فى مسألة ثوب المحرير والنجس ودو قول ابن الحاجب فان اجتمعا فالشهور ابن القاسم بالحرير واصبغ بالنبس فخرج فى الجميع قرلين فغرر بسالة التخريب اللطلبة فلم ينهموما وفه مها سيدى احمد ابن زصري فحين خرج سيلى احمد بن زاضو قال له ابن زري يا سيدى فهمت تلك المسالة فقال له قررها لى كيث فهمتها فقررها له فقال له بارن الله فيكث يا ولدى فقال له اين ابوك فقال له مات وامك فقال له حية وما أجرتكث فى الطرازقال له نشف دينارفى الشهرقال له اتا اعطيك نصف دينارفى كل شهر وارجع يا ولدى تقرا ويكون لكث شان فقال له اين امكك ذذهب معكث اليها قال له نهم فذهب معه الى العجوزفى دارها وقال لها ولدث هذا ما اجرته فى الطراز قالت له نعيث دينارفى كل شهرقال لها انا اعليك نصف دينار مسبتافى كل شهر ونرده يترأ فتالت له او تصفنى فيه قال لها نعم واخرج النعث من جيبد ودبعد ايا وشرع يقرأتم بعد مدة مات شيخه سيدى احمد بن زاغو ورجع سيدى احمد ابن زخري يترا عل سيدى حمد بن المباس نى العباد يمشى من نلسان كز يوم صباما ويروح مساء ثم انه فى يوم من كلايام نزلت تلجة كبيرة فذدب ابن زري عل عادته يترأ دويلته على سيدى مممد بن العاس ثم انه رضي الله عنه استصعب الذهاب الى تلمسان والرجرع من الغد فى التلج ولم يتدر ان يعطل دويلته فلما خرج الشيخ لداره خرج خلفه حتى دخل الشيخ لداره فدخل خلغه والشيخ لم يشهر به ثم ان فرس الشيخ مربوط فى لاسطوان والتبن امامه فرقد فى النبن فى المذود ثم ان المخادم جامت بالتبن للفرس فوجدته نائما درجعت الشيخ وقالت له هذا رجل راقد فى تبن الغرس فخرج الشيخ فوجده ناتما فايقظه وعرفه الشيخ وقال له ياولدى ما حملف على هذا قال له ياسيدى البرد فقال له وهلا اعلمتنى تم ار.
الشيخ بعث الى السلطان رحمه الله وطلب منه ان يكتب لسيدى احمد بيتا نى
Página 37