============================================================
(30 ايى محمد عبد الد ابن ابى مدين يا عبد الله اذت تقوم متام الغقيه فى تمام هذا النكاح وتعمل فيه ما ينبغى ان يعمل فى مشثله وامر لهسا السلطان باربعمانة دينار وتمانين من الذهب وبفرس كان بعث لعمها بتونس فدخل بها مولاي الوالد رحمة الله عليهفا فلما صكان من اليوم السابع حان من امر السلطان رحمه الد ما كان قال لى والدى وكان جميع ما كان فى ذيار نبى محد من حاپ دفرش عندنا فاجتاز بنا رحمه الله والناس يموج بعضه فى بعض وقال لنالا تخافوا والله جاجة واحدة ما تحرح من عندكم حتى يتم العرس وكان الطعام الذى جرت به عادة الناس بعمله فى السابع يعمل وخرج اخوه واصحابه لاتدعاء الناس فوقع الواقع فرجعرا والطعام قد م نضجه فخرج اهل تلمسان للحين فكان ذلت رزقهم حتبه الله عز وجل لهم بعد حصر بعة اشوام سبحان متسم الارزاق من مناقب حغيد الحنيد ابن مرزوق احمذ بن صالح بن ابراهيم لقفه السلطان ابو يعقوب المريني فلما ضبله تكسرت الثيود عنه والقيت فى السجن وكان فى السجن ازيد من سبعمانة رجل فاخذهم بالقراءة كلهم حفى حنطوا كتاب الله هزوجل علو يده وكان من حديثهم امر عجيب وخان الناس يقصدونه فى السجن لتجويد القرآن من بغية الوراد فى خبربنى تبد الواد
Página 28