168

============================================================

(278 ويتتظرون مخروجة من البويلت فيفسرها لهم اخذ من الشيخين لا مامين: ابى زيد:

وابى موسى ابتنية لاعام وكانا من اجلست العلماء وميقيتر السلف لم يخن فن زمانيسا اعظم منهما قدزا ولا : اعلى ذكرا ولا أوقع عنذ الملوكت نبيا وامرا فانتفع بقمبا وتضلح وكانت تكته تتحفظ والفاظد تلنفظ واخذ عن هاعة اخرى من شيخ بلده: كا الففيه كالامام ابنى محمد عند الله المجاصي والقلضين ابنى سد الله محمد بن ضمير التميمين وابى عبلد الله محمد برة محمذ البووني وابى يموسى عمران المعد الي والقاضى ابى عبد الله بحمد بن عبند النور والشيخ: القاصى ايى العبباس احمد بن المسنن

والغاضى انى الحملف علي اين الرماخ وابى نعبد الله مخند بن التجار المنجسم (1) وشردم وكله يعظهم ويبجله ويشنى عليه وشهذ له بوفور العقل وخصور الذهن فاتشع بالكالم باعد ولا ذت طباعه وعظم قدره فاقرا بالعلوم فى زمان شيوخبه واقيل عليه: الخلق مع سلامين: العقل كان عالماء بايلم الله جاريا على نهج السلف مانلا اللمنظمر

والبمة اصوليا منكلما جامعا اكنير من العلوم العقلية القديهة والحديثة ودخل تونس فلقى الامام ابن عبد السلام وكانت الرحلة اليه من الافاق فى وفش فلازمه. واخذ.

عنه وانتفم يت كتيرا وذكر ولده ابومحمد هبذ الله اته لما حضر مجلس ابن عبد السلام جلس حيث اننهى به امجلس فتكلم الشيخ فى الذكر هل هو حقيقة: في ذنكر اللسان فقللك له ابو غبد الله ياسيدى الذكرصده النيان والنسيان حاه القلب لا اللسان وتقرران الضندين يج انحاد. محلهما فغارضه الشيخ بان الذجرضد الصمت والصمت محله اللسان فيحب ان يكفن اللسارنن محل ضده الذى هو الذكر فيكون حقيقة فينه قال ابر عبد الله فسحث فن مواجعته تأدبا معه وتوقيرا الم وقد علمت ان الصمت الباضدة النطق لا الذضر فالنا كان من الغد جاء للمجلس فجلس حيث انتهى. بس المجلس فقام اليه نقيب الدويلة. وقال يابسيدي قم فان الشيخ امر بجلوست الى جنيه فتام وجلب بجنبه

(1) في بعص النسخ والمنجم

Página 168