Libro de los leprosos, cojos, ciegos y blancos
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Editorial
دار الجيل
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٠ هـ
Ubicación del editor
بيروت
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Libro de los leprosos, cojos, ciegos y blancos
Al-Yahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Editorial
دار الجيل
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٠ هـ
Ubicación del editor
بيروت
- ببلقعة أثبتت حفرة ... ذراعين في أربع خيسق وفي شرح نفطويه للديوان: «قوله ببلقعة، يعني بصحراء خالية، وإنما يعني قبره. وقوله: خيسق، أى على مقدار المدفون يوافقه ذلك» . وفي اللسان: «وقبر خيسق أيضا: قعير» . [١] ألق البرق يألق، من باب ضرب: لمع وأضاء. وفي الأصل: «يؤلق» ولا وجه له. وليل التمام، بالكسر: أطول ما يكون من ليالي الشتاء، أو أطول ما يكون من الليل. وقيل غير ذلك. [٢] بلقاء، يعنى فرسا بلقاء. تضرب عنه الخيل: تنفيها عنه. والفلو، كعدو المهر الصغير. [٣] الرجز لأعرابي يقال له «مزيد» . تصحيف العسكري ١٧٦. وفيه: «كأن في ريقته»، تحريف. والريّق كسيّد: الناحية والطرف. تنفى الخيل: تطردها. وفي الأصل: «تطفي»، صوابه من التصحيف. وانظر القصة فيه. والمتم: الممتلىء. [٤] في الأصل: «معكبر»، صوابه بتقديم الكاف، كما في البيان ٤: ٤٢ والحماسة ٥٧٢ بشرح المرزوقي و٢: ١٣٨ بشرح التبريزي والمبهج لابن جني ٣٦ والأغاني ١٥: ٧٤ ومعجم المرزباني ٤٠٥ واللآلي ٧٠٦. وفي اللسان (كعبر) أنّه سمي بذلك لأنه ضرب قوما بالسيف. ويقال كعبره بالسيف، أى قطعه. وفي شرح الأنباري للمفضليات: ولم يلحق يوم الكلاب. وفي العقد، فى يوم الكلاب الثاني: «ولم يشهدها» أي أدرك الوقعة ولم يشهدها. فهو شاعر جاهلي. وأجاز التبريزي تبعا لابن جنبي في المبهج فتح الباء وكسرها منه.
1 / 57