Libro de los leprosos, cojos, ciegos y blancos
كتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Editorial
دار الجيل
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٠ هـ
Ubicación del editor
بيروت
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Libro de los leprosos, cojos, ciegos y blancos
Al-Yahiz d. 255 AHكتاب البرصان والعرجان والعميان والحلان
Editorial
دار الجيل
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٠ هـ
Ubicación del editor
بيروت
[١] انظر الأغاني ١٧: ٦٤- ٦٨ وديوان شعر يزيد بن المفرغ. وجاء في تاج العروس (رقط): وقال ابن دريد والزمخشري: كان عبيد الله بن زياد أرقط شديد الرّقطة فاحشها» . [٢] الخمّار: بائع الخمر. وفي الأصل: «الحمار» مع ضبط الحاء المهملة بالكسر. والوجه ما أثبت، وسيأتي قبل الأبيات الميمية التالية «سربال الحمار» أيضا، صوابها «سربال الخمّار» . [٣] انظر الحيوان ٣: ٢٦٠، ٣٥٦، وديوان المعاني ١: ٣٣٠/٢: ١٣٦ ونثار الأزهار ٩٧ ونهاية الأرب ١٠: ٢٢٧، وحماسة ابن الشجري ٢٧٨، والعقد ٦: ٣٤٧. فمع شهرة الأبيات التي منها هذا البيت لا نلقى لها صاحبا. ويروى: «كان جائجا» و«بنات الروم» . [٤] البيتان التاليان مع أربعة بعدهما في ديوان حسان ٢٣٩ يهجو بها بني العوام، ويعني منهم عبد الرحمن بن العوام، أخا الزبير بن العوام، وكان عبد الرحمن ممن يؤذي النبي قبل أن يدخل في الإسلام يوم الفتح. وأبوهما العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى. ولم يكن حسان موفقا في هذا، فإنّ أم المؤمنين خديجة بنت خويلد، بل هي الواسطة من آل خويلد، ولحسان هجاء آخر في بني العوام بن خويلد يقول فيها كما في شرح ديوانه: ما سبنّي العوّام إلّا لأنّه ... أخو سمك في البحر جار التّماسح
1 / 113