219

Burhan Fi Culum Quran

البرهان في علوم القرآن

Editor

محمد أبو الفضل إبراهيم

Editorial

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

قَدِمُوا مِنَ الْحَبَشَةِ مَعَ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَأَسْلَمُوا وَلَهُمْ قِصَّةٌ
سُورَةُ الزُّمَرِ مَكِّيَّةٌ غير قوله: ﴿قل يا عبادي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ﴾ الْآيَةَ
الْحَوَامِيمُ كُلُّهَا مَكِّيَّاتٌ غَيْرَ آيَةٍ فِي الْأَحْقَافِ نَزَلَتْ فِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ: ﴿قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَكَفَرْتُمْ بِهِ﴾
الْآيَاتُ الْمَكِّيَّةُ فِي السُّوَرِ الْمَدَنِيَّةِ
مِنْهَا قَوْلُهُ تَعَالَى فِي الْأَنْفَالِ: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وأنت فيهم﴾ الآية يعني أهل مكة حَتَّى يُخْرِجَكَ مِنْ بَيْنِ أَظْهُرِهِمْ اسْتَقَرَّتْ بِهِ الرِّوَايَةُ
سُورَةُ التَّوْبَةِ مَدَنِيَّةٌ غَيْرَ آيَتَيْنِ: ﴿لَقَدْ جاءكم﴾ إِلَخْ السُّورَةِ
سُورَةُ الرَّعْدِ مَدَنِيَّةٌ غَيْرَ قَوْلِهِ: ﴿وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ﴾ إِلَى قوله: ﴿جميعا﴾
سُورَةُ الْحَجِّ مَدَنِيَّةٌ وَفِيهَا أَرْبَعُ آيَاتٍ مَكِّيَّاتٌ قَوْلُهُ: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ

1 / 202