Burhan Fi Culum Quran

Al-Zarkashi d. 794 AH
146

Burhan Fi Culum Quran

البرهان في علوم القرآن

Investigador

محمد أبو الفضل إبراهيم

Editorial

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

فِي الْبَقَرَةِ: ﴿وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءك من العلم﴾ ثُمَّ قَالَ بَعْدَ ذَلِكَ: ﴿مِنْ بَعْدِ مَا جاءك﴾ فِي الْبَقَرَةِ: ﴿فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هم ينصرون﴾ . وفي غيرها: ﴿ولا هم ينظرون﴾ في البقرة: ﴿وما أنزل إلينا﴾، وفي آل عمران: ﴿علينا﴾ فِي الْأَنْعَامِ: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظروا﴾، وَفِي غَيْرِهَا: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا﴾ في الأعراف: ﴿وما كان جواب قومه﴾ بِالْوَاوِ وَفِي غَيْرِهَا بِالْفَاءِ. فِي الْأَعْرَافِ: ﴿آمَنْتُمْ به﴾ وفي الباقي: ﴿آمنتم له﴾ فِي سُورَةِ الرَّعْدِ: ﴿كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى﴾ وفى لقمان: ﴿إلى أجل مسمى﴾ لَا ثَانِيَ لَهُ فِي الْكَهْفِ: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها﴾، وفي السجدة: ﴿ثم أعرض عنها﴾ في طه: ﴿أفلم يهد لهم﴾، بالفاء وفي السجدة: ﴿أولم يهد﴾

1 / 129