186

============================================================

بعى تالد بن تضلة وامر بيناه طرياييين عليهما وهأ صومحتان وجحل نها فى السنة بومين يوم يوس وبيوم تعييم فيذيح فيه بوم بوسه كل من بلقاه ويخرد ر بدمه الطريالن ما كان من تيء ادمى او وحشي7 ففى بوم يوسه قتل عبيد بن الأبرص الاسدى الشاعر وكان اول من اشرف عليه فى يسوم بوسه فقال له المنذر هلا كان الذيح لغيرن با عييد فقال عبيد اتتان بحاتن رجلاهم فارسلها متلا فقال المتدر أجل بلغ آناه فقال له التذر انشدى فقال حل الجريض دون القربض ويلغ الحزام الطبيين قارسلهما متلاة فقال النذر اسمعى فقال عبيد المتيا على للواباة قارسلها متلا ققلل له بعض اصحاب الملان اتشده 0هيلتاك امان فقال حييد ومأ قول ققل مقترل قارسلها مشلا فقال له آخر ما اشت جرعاد من الموت قال لا برحد رحتكه من ليس معاك214 فارسلها متلا اى لا تدخل فى امرك من لا يهنم باك قال المنذر قد امللتى فارتى قل عييد من عز بز فارسلها مثلا قه قتله، وكان سيب قركه لهذين اليومين رجل من ظيء يقال له حنظلة هم بقتله 16 قتكفل به شرياد بن عمرد بن شراحييل ابوه التوفران على آن برجع ى اصله ديصلح ال تي بعود اليه فانقت السنة ول برجع حتطلة قهم اللاك بشربان فلسا وضح السييف على عنف شربان قاذأ بحنظلة قد اقسبل متحتلا متكقنا فلما رآه المندر عيب من وفائهما فضله، بخن 1 وى 9 تبه .0066 (4 ش 61120951ه 3133 9 و 22 ش ى 40 15 3 ت 52 و 11 35 اتبلايا 195 1 ل1 0 قارسلها متلا _ 06 2 A20 016 1 2r16. 0 مقول ومقيو 6225 250 12 يبرحل ت61510 3390 10 1760 1 بن 946013 16120 شلة 2

Página 186