66

برلين ، فتبث أن الجريدة المصرية نشرت عن

نويس دويتشلاند

الخبر المعين، وتتلقف الجريدة الألمانية الخبر - الذي تعدل قليلا فأصبح عن قيام الصحيفة المصرية بالنشر نقلا عن الألمانية لا مجرد التواطؤ الإسرائيلي - فتنشره، وتبث الوكالة النبأ الجديد فتتلقفه

الجمهورية

وتنشره، وهكذا دواليك.

أوضح

صادق

لرئيسه أن ما يحدث يفتقر إلى المهنية الصحفية، فوضع هذا يده على بطنه، وابتسم في تبسط قائلا: أنت لا تدرك بعد أبعاد المهنة.

لم يقتصر الأمر على المهنة الحويطة؛ فقد تعداها إلى السياسة العامة للبلاد؛ فقد أسفرت الانتخابات التي جرت في

برلين الغربية

Página desconocida