سيعلم غدا من أنا.
زانيتو :
ما رأيك أخيرا؟
سيلفيا :
لا أستطيعه.
زانيتو :
ولم لا تسطيعينه؟
سيلفيا :
لست المرأة التي تظنها؛ إذ لا يقوم بأعباء ما تتمني إلا سيدة سرية لتعول أمثالك من الشعراء والموسيقيين وترعاهم بعظيم عنايتها، أما أنا ففقيرة يعوزني المال والرجال.
زانيتو :
Página desconocida