والقائل:
ولم أر مصرا مثل مصر تروقني
ولا مثل ما فيها من العيش والخفض
وبعد بلادي فالبلاد جميعها
سواء، فلا أختار بعضا على بعض
والقائل:
أأرحل عن مصر وطيب نعيمها
وأي مكان بعدها لي شائق
وأترك أوطانا ثراها لناشق
هو الطيب لا ما ضمنته المفارق
Página desconocida