166

عندي يقل لمثلها الشكر

قالوا فأغرونا بقولهم

حتى تأكد بيننا الأمر

وقوله في الغيرة:

وأنزه اسمك أن تمر حروفه

من غيرتي بمسامع الجلاس

فأقول بعض الناس عنك كناية

خوف الوشاة وأنت كل الناس

وأغار إن هب النسيم لأنه

مغرى بهز قوامك المياس

Página desconocida