فجد لي بحسن الرأي منك لعلني
أرى الدهر مما قد جرى متنصلا
وهل كنت إلا السيف خالطه الصدى
فكنت له يا ذا المواهب صيقلا
ونجد في ديوان البهاء زهير مدحا للأمير وتهنئة بشهر الصوم سنة 609 في قصيدة تفيض بالشكر والثناء، منها:
مولى بدا من غير مسألة بما
جاز المدى كرما وعاد كما بدا
وأنال جودا لا السحاب ينيله
يوما وإن كان السحاب الأجودا
وفي قصائد أخرى مدح وثناء أيضا؛ كالقصيدة التي مطلعها:
Página desconocida