113

ونعم كبرت وإنما

تلك الشمائل باقيه

ويفوح من عطفي أنفا

س الشباب كما هيه

ويميل بي نحو الصبا

قلب رقيق الحاشيه

فيه من الطرب القدي

م بقية في زاويه •••

لو تراني وحبيبي عند ما

فر مثل الظبي من بين يدي

Página desconocida