52

La luna creciente en las virtudes de los que vinieron después del séptimo siglo

البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع

Editorial

دار المعرفة

Ubicación del editor

بيروت

وَمن شعره
(أفدي الَّذِي صلى بميدانه ... ثمَّ تَلا التَّسْلِيم بِالْوَاجِبِ)
(قلت وَقد كلمني طرفه ... لَا يتبع الْمسنون بِالْوَاجِبِ)
وَله
(أَرَاك جهلت أصُول الرِّجَال ... فأنعمت يَا عَمْرو في سكرها)
(وَلَكِن من بعد بالاختبار ... ستعرف مَا الحلو من مرّها)
(فسل عَن معادنها عَارِفًا ... يبين لَك الصفر من تبرها)
(فإن الصداقة محتاجة ... إلى عَارِف بانتها أمرهَا)
وَكَانَت وَفَاته آخر دولة الْأَمَام الْمَنْصُور بِاللَّه الْحُسَيْن بن الْقَاسِم ﵀
(٣٢) أَحْمد بن حُسَيْن الْوزان الصّنعاني المولد والمنشأ
ولد سنة وَأخذ الْعلم عَن مَشَايِخ الْعَصْر فبرع في الْعُلُوم الآلية ثمَّ

1 / 53