El Badi en lo Maravilloso
البديع في البديع
Editorial
دار الجيل
Número de edición
الطبعة الأولى ١٤١٠هـ
Año de publicación
١٩٩٠م
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
El Badi en lo Maravilloso
Ibn Muctazz d. 296 AHEditorial
دار الجيل
Número de edición
الطبعة الأولى ١٤١٠هـ
Año de publicación
١٩٩٠م
١ كل شيء أعجلته عن إدراكه فهو فطير. والمعنى: أدِّ لقومك ما لهم عليك من حقوق مع اجتنابهم وعدم انتظار شيء منهم، ثم لا يطمح بك العز الذي لم يستحكم أمره إلى غايات لا يستطيع الوصول بك إليها. ٢ طفيل الغنوي شاعر جاهلي شجاع، وأوصف العرب للخيل، وربما سمي طفيل الخيل لكثرة وصفه لها، عاصر النابغة زهيرًا ومات نحو ١٣ ق هـ. ٣ الكور: الرحل بأداته. الناجية: الناقة الكريمة. يذكر سفره على ناقة كريمة قد أضناها السفر وأذاب شحم سنامها ملازمة الرحل لها في الظعن والارتحال. وفي الأصل: لحم بدل شحم. ٤ جذ: ثبت قائمًا أو قام على أطراف أصابعه. التسويف: الشم. المراد: الموضع الذي يراد فيه أي يجاء ويذهب. وقرع عصا الحرب كناية عن الدعوة إليها. يصف فرسه بأنها واقفة حول أطناب الخيام، فإذا دعا داعي الوغى امتطيت وسير عليها إلى الميدان، والمراد: الافتخار بالبطولة والاستعداد الدائم للحرب. ٥ أحد أصحاب المعلقات، ويعد في الطبقة الثالثة من الجاهليين، مات سنة ٥ ق هـ. ٦ الظلال: ما يظلل الإنسان من شجر ونحوه، القائلة: الظهيرة أو النوم فيها وقال فهو قائل. الكنس: جمع كناس وهو موضع الظبي في الشجر يكتن فيه ويستتر.
1 / 86