Desprendiendo la ayuda en la virtud de la peste
Badhl al-Maʿun fi Fadl al-Taʿun
Géneros
وعن عثمان بن ر أبى العاص ، أنه شكا إلى النبى وجعا يجده في جسده ، فقال: إضع يدك على الذى يألم من جسدك وقل يسم الله ثلاثا ، وقفل بسع مرات ، أعود بالله وقدرته من شر مبا أجد وأحاذر. رواه مسلم ومالك ، وعنده ، [أعود بعزة الله وقدرته من شر ما أجد. وكذا أخرجه أبو داؤد والترمدى ، وفيه : امسح بيمينك. وعند
الترمذى نحوه من حديث أنس ، وزاد أنه يرفع يده فى كل مرة .
وعن أسماء بنت أبى بكر رضى الله عنهما قالت : خرج على خراج في عنقى ، فتخوفت منه ، فأخبرت عائشة فقلت : سلى لى رسول الله يلله . فسالته ، فقال : فضعى يدك عليه تم قولى ثلاث مرات . باسم الله ، اللهم أذهب عنى شر ما أجد وفحشه ، بدعوة نبيك الطيب المبارك المكين عندك، باسم الله : قالت . فقلتها فذهب: أخرجه الطبرانى فى الدعاء وعن أبى الدرداء رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله يقول : من اشتكى منكم شيئا، أو اشتكاه أخ له فليقل: ربنا الله فى السماء ، تقدس أسمك ، أمرك في السماء والأرض ، كما رحمتك في السماء فاجعل رحمتك في الأرض ، واغفر لنا حوبنا، وخطايانا أنت ربب الطيبين ، أنزل رحمة من رحمتك ، وشفاء من شفائك على هذا الوجع فيبراه . أخرجه أبو داود وعن ابن عباس رضى الله عنهما قال : كان رسول الله يعلمنا
من الأوجاع كلها ومن الحمى . وباسم الله الكبير ، أعود بالله الجظيم، من شر كل عرق نعار ، ومن شر حر النارة . أخرجه الطبرانى والترمذى وابن ماجه . . . وأنى شىء من هذا فى أخر العيادة ، الأدب الكاني - الصبر على قضاء الله تعالى والرضى بما يقدره وبيان ذلك باختصار عن صهيب رضى الله عنه قال : قال رسول الله. غجبا لأمز المؤمن، إن أمره له كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر ، وكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر ، وكان خيرا له. رواه مسلم وعن سخبرة ارضى الله عنه [قال : قال رسول الله : ومن أعطى فشكر ، وابتلى فصبر ، وظلم فاستغفر، وظلم فغفره . قالوا: يا رسول الله ، ما له قال : أولئك لهم الأمن وهم مهتدون . أخرجه أبو نعيم في كتاب المعرفة بسند لين وعن أبى هريرة رضى الله عنه ، أن رسول الله قال: من يرد الله به خيرا يصب منi . أخرجه البخارى وعن محمود بن لبيد : رضى الله عنه ، أن رسول الله قال : وإذا
أحب الله قوما ابتلاهم ، فمن صبر فله الصبر ، ومن جزع فله الجزع . أخرجه أحمد ، وزواته تقات . وأخرجه الترمدى وحسنة ، وابن ماجة من حديث أنس أتم منه ، ولفظه : إن / عظم الجزاء من عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضى فله الرضا ومن سجط فله السخط .
وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله . وإن الرجل لتكون له عند الله المنزلة فما يبلغها بعمل فما يزال يبتليه بما يكره حتى يبلغه إياهاء . أخرجه ابن حبان في صحيحة . وأخرجه أحمد وأبو داود ، من طريق محمد بن خالد، عن أبيه ، عن جده رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله. . فذكر نحوم ، وقال ابتلاه الله في جسده أو ماله أو ولده ثم صبره على ذلك ، حتى يبلغه المنزلة التى سبقت له
وعن أبى سعيد وأبى هريرة رضى الله عنهما قالاء قال رسول الله. ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ، ولا أذى ولاز غم حتى الشوئة يشائها إلاكفر الله بها من خطاياه. أخرجاه في مالصحيحين، واللفظ للبخارى وعن ابن عباس رضى الله عنهما قال : قال رسول الله. من أصيب بمصيبة بماله أو فى نفسه ، فكتمها ولم يشكها إلى الناس ، كان حفا على الله أن يغفر له. أخرجه الطبرانى بسند لا بأس به .
وعن أبى هريرزة رضى الله عنه قال : قال رسول الله. وقال الله عز وجل : إذا ابتليت عبدى المؤمن ، فلم يشكني إلى عواده، أطلقته من إسارى ، تم أبدلته لحما خيرا من لحمه ، ودما خيرا من ذمه ، ثم يستانف العمل. أجرجه الحاكم وصححه . وأصله في الموطا
من مرسل عطاء بن يسار بمعناه . وقال بدل قوله : وفلم يشكنى إلى عوادهه . إحمد الله وأثنى عليه . وفيه : وإن توفيته أن أدخله الجنة .
وعن عائشة رضى الله عنها ، أن النبي قال : إذا اشتكى المؤمن أخلصه الله من الذنوب ، كما يخلص الكير خبث الحديدا .
Página desconocida