وأرسمها صورة للجمال
وكم في الجمال الندى والضرم
راهب الدير (تطلع الشاعر إلى السماء من شرفة منزله فلمح راهبا تجاهه في مثل وقفته.)
لمحته رانيا شطر السماء كما
لمحته بشعور اليأس يرمقني
لمحته وأنا في الأسر أغبطه
فهل ترى هو بين الأسر يغبطني
نعمى التجرد من لي أن ألوذ بها
فكم بها من أمان لامرئ فطن
سئمت كل غرور أستعز به
Página desconocida