كم فيك من سر عصي ثائر
يخفى ويبدو من خلال سطور
ألقاه بالإمعان وهو يجود لي
بالفن ثم يجود في تعبيري
ألقاه لقيا طالب إحسانه
فأنا إلى الإحسان جد فقير
وأطل من عينيك في حقب بلا
عد وقد فلتت من التصوير
ما هذه الأحلام ما هذي المنى
ما ذلك الإلهام للمسحور
Página desconocida